راسك علامك رافعه يوم احاكيك
الظاهر اني فوق حجمك عطيتك
لحظه نبي نرجع دقيقه لماضيك
بذكرك في أي حاله لقيتك
كان الضياع ودمعتين تخاويك
منهار وفي عز انهيارك خذيتك
وارخصت عمري لأجل احبك واداريك
هدمت قصر الذل فيك وبنيتك
كان الغلا شمعه تنور لياليك
لو اظلمت دنياك جيت وضويتك
يا للأسف كنت امدحك وافتخر فيك
رفعت من شانك وعليت صيتك
كنت عندي غير وما أقدر أخليك
وأموت واحيا ان قلت سم وفديتك
اليوم اشوفك خنت حتى مباديك
صغرت في عيني أنا اللي هويتك
الضيف لو انه عدو معاديك